A SECRET WEAPON FOR اله العود

A Secret Weapon For اله العود

A Secret Weapon For اله العود

Blog Article

كما يحتوي على ثلاث فتحات مزخرفه كما يمتاز العود العربي بتوازن نغماته والعمق بصوته مما يعطي احساس بالرومانسيه وهو أقرب الأنواع الى روح الانسان ووجدانه.

وعن الكيفيّة التي حصل بها العود العربيّ على اسمه، فالعود يعنى غصن أو قطعة من الخشب. يُعتقد أنّه قد جرت تسميته هذا الاسم باللغة العربيّة، في إشارة إلى قطع الخشب الصغيرة المستخدمة في تصميم وصناعة الآلات الدقيقة.

نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.

وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل  ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.

وهي التي تستخدم لشدّ الأوتار، وتكون الأوتار مربوطةً بها، وعددها اثنا عشر مفتاحًا.

والمَنْأَى: لغة في نؤي الدار، وكذلك النِّئْيُ مثل نِعْيٍ، ويجمع النُّؤْي

يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.

الإيقاع والبلوز: نمط من الموسيقى مع إيقاع قوي وبسيط وكلمات نشأت في أواخر 1940s وأوائل 1950s بين المجموعات الأفريقية الأمريكية

وقد read more اهتدى الإنسان القديم إلى استخدام اليدين والقدمين من أجل ضبط الإيقاع الموسيقي تم استخدام الآلات الإيقاعية وطورها شيئًا فشيئًا حتى صنع الطبول والدفوف والصنوج على اختلاف أنواعها وأشكالها.

نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.

والمُعَثْلَبُ: المَهْدُوم، ولا يَنْهَدِم إِلا ما كان شاخصاً.

الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.

وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية في التكايا والزوايا.

مكونات العود: الصندوق (طهر العود، الصدر(قمرية)الفرس ،الرقبة ، الأنف ،المفاتيح ،الأوتار

Report this page